أهمية النوم
صفحة 1 من اصل 1
أهمية النوم
إذا كنت لا تحصل على 7-8 ساعات يوميا.. فإنك تعرض صحتك للخطر
المخاطر الصحية الناتجة عن قلة النوم
تخيل علاجا لجميع العلل التي تساعد على الوقاية من السرطان، وزيادة الوزن وأمراض القلب، علاجا واحد يمكن أن يحسن الذاكرة والأداء الرياضي وحتى درء نزلات البرد. ولنفترض أن هذا هو الدواء الشافي الممتع. إنه ليس حبة يوميا، أو حقنا مؤلمة أو منشطا غريب المذاق. ثم تخيل أن نحو 30 في المئة فقط من يهتم لتحقيق الاستفادة الكاملة من هذا العلاج.
ربما خمنت أننا من المرجح كنا نتحدث عن النوم، وأنت تعرف أن جسمك يحتاج إليه، ولكن لاتزال تحرم نفسك منه: ما يقرب من 60 في المئة من نومك أقل من سبع إلى ثماني ساعات في الليلة التي يقول الخبراء إنها الأمثل، وفقا للاستفتاءات الأخيرة على Self.com. الأسوأ من ذلك، أكثر من 15 في المئة مما تحصل عليه من النوم هو أقل من ست ساعات.
‘’النوم لا يختلف عن النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة’’، حسب كارول اش، اختصاصي النوم في Jamesburg، نيوجيرسي ونحن نعلم أن تناول 10 في المئة من السعرات الحرارية في اليوم يمكن أن تضيف 15 أو أكثر من الأرطال إلى أوزاننا في العام الواحد. ولكننا لا نستطيع أن نفهم أن النوم أقل من 10 في المئة ينطوي على مخاطر مماثلة لزيادة الوزن. في الواقع، أن النساء اللاتي ينمن خمس ساعات أو أقل في الليلة الواحدة هن معرضات لكسب 33 رطلا على مدى السنوات الـ 16 المقبلة أكثرمن أولئك اللاتي يحصلن على سبع ساعات من النوم، ‘’المجلة الأميركية لتقارير علم الأوبئة’’.
من الأفضل لأجسامنا للحماية من الدوار في الخمس مراحل للنوم أربع أو خمس مرات في الليلة: إن المراحل الأربع الأولى هي مفتاح الحفاظ على التمثيل الغذائي الصحي، والتعلم والذاكرة، والخامسة ‘’نوم الحركة السريعة للعين’’ وهذه المرحلة مهمة لتنظيم المزاج وتشكيل الذكريات العاطفية. إذا تم التغيب عن دورة أو اثنتين، فإن نظامنا المناعي، وصحة القلب، ووظائف المخ ووظائف أكثر يمكن أن تعاني من مشكلات صحية.
لقد حان الوقت للحصول على العلاج بالنوم الكافي للوقاية.
بعد التعب
إذا كانت الأجفان منسدلة والطاقة منخفضة فهذه دلالة على أنك تعاني الحرمان من النوم. إذا كنت لا تحصل على سبع إلى ثماني ساعات من النوم وهي الساعات المثالية للنوم، فإنك بذلك تهدد صحتك وبشكل خطير.
أكثر من ثماني ساعات: للأسف، فإنك بذلك قد أكثرت من الشيء الجيد وهو النوم. إذا كنت تنام بانتظام أكثر من ثماني ساعات كل ليلة، فإن ذلك سيخل من مستويات السكر في الدم، مما يجعل الإصابة بالسكري من النوع 2 أمرا يدعو إلى القلق، وفقا لنتائج الدراسة في دورية رعاية مرضى البول السكري. والذين ينامون أكثر من تسع ساعات فإن ذلك سيكون مرتبطا بزيادة مخاطر الوفاة الناتجة عن أي سبب، حسب ما يقوله الباحثون في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وغيرها، ربما بسبب الظروف الصحية الأخرى التي يلعب التعب عاملا فيها.
أقل من سبع ساعات: أنت ثلاث مرات أكثر عرضة للإصابة بالزكام اذا كنت ممن ينامون أقل من سبع ساعات كل ليلة بدلا من ثمان، ربما لأن النوم يساعد على تنظيم استجابة الجسم للعدوى. زيادة الوزن أيضا يصبح مصدر قلق: نحن ننتج أكثر من الهرمون المحفز للشهية جريلين، وأقل من الهرمون المعزز للشبع ليبتين في الوقت الذي نواجه فيه ساعات غير كافية من النوم.
ست ساعات أو أقل: قد تظن أنك تعمل بشكل جيد على هذا المعدل القليل من النوم، ولكن الغفوة لست ساعات أو أقل ليلا لمدة أسبوعين فقط سوف يضعف الذاكرة وفترة رد الفعل والإدراك العام بالطريقة نفسها التي تبقى مستيقظا فيها لمدة تصل لمدة 48 ساعة متتالية، وفقا لدراسة من جامعة بنسلفانيا في كلية الطب في فيلادلفيا.
خمس ساعات أو أقل: معدل مدة خمس ساعات أو أقل من النوم تضعف قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، والتي قد تضاعف مخاطر السكري من النوع ,2 وفقا لدورية رعاية مرضى البول السكري. والناس الذين ينامون خمس ساعات أو أقل من كل ليلة هم 50 في المئة أكثر عرضة للتعرض لضغط الدم المرتفع من أولئك الذين يحصلون على أكثر من ست، ربما بسبب ارتفاع مستويات هرمون التوتر الكورتيزول، والذي يجهد القلب، حسب تقارير دورية النوم.
المخاطر الصحية الناتجة عن قلة النوم
تخيل علاجا لجميع العلل التي تساعد على الوقاية من السرطان، وزيادة الوزن وأمراض القلب، علاجا واحد يمكن أن يحسن الذاكرة والأداء الرياضي وحتى درء نزلات البرد. ولنفترض أن هذا هو الدواء الشافي الممتع. إنه ليس حبة يوميا، أو حقنا مؤلمة أو منشطا غريب المذاق. ثم تخيل أن نحو 30 في المئة فقط من يهتم لتحقيق الاستفادة الكاملة من هذا العلاج.
ربما خمنت أننا من المرجح كنا نتحدث عن النوم، وأنت تعرف أن جسمك يحتاج إليه، ولكن لاتزال تحرم نفسك منه: ما يقرب من 60 في المئة من نومك أقل من سبع إلى ثماني ساعات في الليلة التي يقول الخبراء إنها الأمثل، وفقا للاستفتاءات الأخيرة على Self.com. الأسوأ من ذلك، أكثر من 15 في المئة مما تحصل عليه من النوم هو أقل من ست ساعات.
‘’النوم لا يختلف عن النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة’’، حسب كارول اش، اختصاصي النوم في Jamesburg، نيوجيرسي ونحن نعلم أن تناول 10 في المئة من السعرات الحرارية في اليوم يمكن أن تضيف 15 أو أكثر من الأرطال إلى أوزاننا في العام الواحد. ولكننا لا نستطيع أن نفهم أن النوم أقل من 10 في المئة ينطوي على مخاطر مماثلة لزيادة الوزن. في الواقع، أن النساء اللاتي ينمن خمس ساعات أو أقل في الليلة الواحدة هن معرضات لكسب 33 رطلا على مدى السنوات الـ 16 المقبلة أكثرمن أولئك اللاتي يحصلن على سبع ساعات من النوم، ‘’المجلة الأميركية لتقارير علم الأوبئة’’.
من الأفضل لأجسامنا للحماية من الدوار في الخمس مراحل للنوم أربع أو خمس مرات في الليلة: إن المراحل الأربع الأولى هي مفتاح الحفاظ على التمثيل الغذائي الصحي، والتعلم والذاكرة، والخامسة ‘’نوم الحركة السريعة للعين’’ وهذه المرحلة مهمة لتنظيم المزاج وتشكيل الذكريات العاطفية. إذا تم التغيب عن دورة أو اثنتين، فإن نظامنا المناعي، وصحة القلب، ووظائف المخ ووظائف أكثر يمكن أن تعاني من مشكلات صحية.
لقد حان الوقت للحصول على العلاج بالنوم الكافي للوقاية.
بعد التعب
إذا كانت الأجفان منسدلة والطاقة منخفضة فهذه دلالة على أنك تعاني الحرمان من النوم. إذا كنت لا تحصل على سبع إلى ثماني ساعات من النوم وهي الساعات المثالية للنوم، فإنك بذلك تهدد صحتك وبشكل خطير.
أكثر من ثماني ساعات: للأسف، فإنك بذلك قد أكثرت من الشيء الجيد وهو النوم. إذا كنت تنام بانتظام أكثر من ثماني ساعات كل ليلة، فإن ذلك سيخل من مستويات السكر في الدم، مما يجعل الإصابة بالسكري من النوع 2 أمرا يدعو إلى القلق، وفقا لنتائج الدراسة في دورية رعاية مرضى البول السكري. والذين ينامون أكثر من تسع ساعات فإن ذلك سيكون مرتبطا بزيادة مخاطر الوفاة الناتجة عن أي سبب، حسب ما يقوله الباحثون في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وغيرها، ربما بسبب الظروف الصحية الأخرى التي يلعب التعب عاملا فيها.
أقل من سبع ساعات: أنت ثلاث مرات أكثر عرضة للإصابة بالزكام اذا كنت ممن ينامون أقل من سبع ساعات كل ليلة بدلا من ثمان، ربما لأن النوم يساعد على تنظيم استجابة الجسم للعدوى. زيادة الوزن أيضا يصبح مصدر قلق: نحن ننتج أكثر من الهرمون المحفز للشهية جريلين، وأقل من الهرمون المعزز للشبع ليبتين في الوقت الذي نواجه فيه ساعات غير كافية من النوم.
ست ساعات أو أقل: قد تظن أنك تعمل بشكل جيد على هذا المعدل القليل من النوم، ولكن الغفوة لست ساعات أو أقل ليلا لمدة أسبوعين فقط سوف يضعف الذاكرة وفترة رد الفعل والإدراك العام بالطريقة نفسها التي تبقى مستيقظا فيها لمدة تصل لمدة 48 ساعة متتالية، وفقا لدراسة من جامعة بنسلفانيا في كلية الطب في فيلادلفيا.
خمس ساعات أو أقل: معدل مدة خمس ساعات أو أقل من النوم تضعف قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، والتي قد تضاعف مخاطر السكري من النوع ,2 وفقا لدورية رعاية مرضى البول السكري. والناس الذين ينامون خمس ساعات أو أقل من كل ليلة هم 50 في المئة أكثر عرضة للتعرض لضغط الدم المرتفع من أولئك الذين يحصلون على أكثر من ست، ربما بسبب ارتفاع مستويات هرمون التوتر الكورتيزول، والذي يجهد القلب، حسب تقارير دورية النوم.
i- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى